الصنوبر

الصنوبر بالجملة لتجار الجملة، والموزعين، والموردين، والمستوردين

الصنوبر: مقدمة قصيرة

تزرع أشجار الصنوبر في جميع أنحاء العالم في المناخات المعتدلة. تنتج الأنواع المختلفة أحجامًا مختلفة من الأبواغ، ونسبة صغيرة فقط (حوالي 20٪) من تلك التي تهم الاستهلاك البشري. الصنوبر متعدد الاستخدامات، فهو يستخدم في الأطباق اليومية وأطباق متنوعة من الحلويات، من الأطباق الصينية (مع الذرة الحلوة)، واليابانية (مع التين)، إلى الشرق أوسطية (الأرز والبيلاف)، واليونانية، والإيطالية (البيستو)، والروسية (خبز الورد)، إلى الشمال أفريقية (كرات اللحم) واللاتينية (الباييلا وأطباق السمك)

تُعرف حبوب الصنوبر باسم "كافيار المكسرات"، ليس لطعمها، ولكن لثمنها الباهظ وهامش ربحها العالي. يرجع ثمنه الباهظ إلى حقيقة أن الحصاد يتطلب عمالة كثيرة ومتخصصة. يؤخذ أيضًا في الاعتبار فترة الانتظار لتنمو الأشجار بما يكفي لإنتاج محصول وفير، بالإضافة إلى 18 شهرًا تحتاجهم بذور الصنوبر للنضج بمجرد إزالتها من مخاريط الصنوبر.

حقائق غذائية

الصنوبر غني بالعناصر الغذائية عالية القيمة والتي تساهم في الحفاظ على صحة الجسم. تحتوي حبوب الصنوبر على البروتين النباتي والألياف الطبيعية، في حين أن معظم محتواها من الدهون يتكون من أحماض دهنية متعددة غير مشبعة وأحماض دهنية أحادية غير المشبعة، وهو ما يسمى بالدهون "الصحية"، والتي تساعد على حماية صحة القلب والأوعية الدموية. علاوة على ذلك، تعد حبوب الصنوبر مصدرًا غنيًا بالمعادن والعناصر النزرة، مثل الفوسفور، والمغنيسيوم، والزنك، والمنجنيز، والحديد، والكالسيوم. كما أنه غني بفيتامين هـ، وفيتامين ك، كما يحتوي على مستويات كبيرة من فيتامين ب المركب. تحتوي حبوب الصنوبر على مضادات الأكسدة، مثل البوليفينول والكاروتينات، بالإضافة إلى كميات صغيرة من الفيتوسترولس، والتي يعتقد أنها تساهم في التحكم في مستويات الكوليسترول.

النقاط الرئيسية

• بلغ الإنتاج العالمي ما يقرب من 22,850 طنًا متريًا (على أساس النواة) في عام 2017.

• كانت الصين أكبر منتج في عام 2017، بنسبة تبلغ 39 ٪ من إنتاج العالم من الصنوبر. تليها كل من كوريا الشمالية، وباكستان، وأفغانستان بنسبة 13٪ لكل منها.

• الاستهلاك العالمي المقدر على أساس النواة: 21,690 طنًا متريًا في عام 2016.

المصدر: المجلس الدولي للمكسرات والفواكه المجففة

الدول الأعلى إنتاجًا